كرّم وزراء الداخلية بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، في اجتماعهم الـ36 الذي اختتم أمس الأول (الأربعاء) بالعاصمة العمانية مسقط، الفائزين بجائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز للبحوث الأمنية لمجلس التعاون لعام 2017، إذ فاز في المركز الأول الدكتور إبراهيم بن محمد الزبن، والأميرة الدكتورة الجوهرة بنت فهد، وفي المركز الثاني الدكتورة عزيزة بنت سعد الرويس، وفي المركز الثالث الدكتور عبدالله بن حسين الخليفة.
كما كرّم وزراء الداخلية بدول المجلس رئيس وكالة الأنباء السعودية عبدالله بن فهد الحسين؛ نظير ما قدمه للتعريف بجائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز للبحوث الأمنية، وأعضاء هيئة جائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز للبحوث الأمنية السابقين والحاليين.
يشار إلى أن الجائزة تم إقرارها من وزراء داخلية دول مجلس التعاون في اجتماعهم الـ16 الذي عقد في نوفمبر 1997 بمسمى «جائزة مجلس التعاون لدول الخليج العربية للبحوث والدراسات الأمنية»، وفي اجتماعهم الـ31 من نوفمبر 2012 صدر القرار بتغيير مسماها إلى جائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز للبحوث الأمنية لمجلس التعاون، تقديراً للدور المتميز للأمير نايف -رحمه الله- في دعم وتعزيز وتطوير مسيرة العمل الخليجي المشترك في المجال الأمني.
كما كرّم وزراء الداخلية بدول المجلس رئيس وكالة الأنباء السعودية عبدالله بن فهد الحسين؛ نظير ما قدمه للتعريف بجائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز للبحوث الأمنية، وأعضاء هيئة جائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز للبحوث الأمنية السابقين والحاليين.
يشار إلى أن الجائزة تم إقرارها من وزراء داخلية دول مجلس التعاون في اجتماعهم الـ16 الذي عقد في نوفمبر 1997 بمسمى «جائزة مجلس التعاون لدول الخليج العربية للبحوث والدراسات الأمنية»، وفي اجتماعهم الـ31 من نوفمبر 2012 صدر القرار بتغيير مسماها إلى جائزة الأمير نايف بن عبدالعزيز للبحوث الأمنية لمجلس التعاون، تقديراً للدور المتميز للأمير نايف -رحمه الله- في دعم وتعزيز وتطوير مسيرة العمل الخليجي المشترك في المجال الأمني.